حق التصحيح – الحق في طلب تعديل أو تحديث بياناتك الشخصية عندما تكون غير دقيقة أو غير كاملة؛
عرض على خريطة غوغل استكشف تجاربنا الأخرى في مركز مليحة للآثار
يقع المتحف في منطقة الآبار بين مركز الطفل في حلوان، وهيئة الشارقة للآثار على شارع الشيخ راشد بن صقر القاسمي المؤدي إلى متحف الشارقة العلمي وهيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون. أوقات الزيارة :
أخبار الشارقة عام اقتصاد ثقافة وفنون رياضة تكنولوجيا مقالات الشارقة مال وأعمال تكنولوجيا الأسرة والمجتمع تطوير الذات أسلوب حياة أنشطة شبابية جميع المقالات عن قرب رسائل حكومية آراء المزيد من الواقع دراسات وأبحاث صحة العالم في مقاطع فيديو من نحن
كان هذا كل م لدينا حول متاحف الشارقة الرائعة، ننصحك بزيارة جميع هذه المتاحف، فكل واحد منها يروي قصةً مختلفةً عن نهضة الإمارات وتاريخها العريق في مختلف المجالات، وإذا كنت مهتماً بمعرفة المزيد عن المتاحف في الإمارات، فننصحك بالاطلاع على مقال متاحف جزيرة السعديات وكل ما هو جديد في مدونة بروبرتي فايندر.
صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلي حاكم الشارقة
حق الوصول – الحق في الاطلاع على البيانات الشخصية التي نقوم بمعالجتها وطلب الوصول إليها؛
نوافق أيضًا على مبدأ الإنصاف الفردي، الذي يشترط أن يكون للأفراد الحق في متابعة الحقوق القابلة للتنفيذ من الناحية القانونية ضد الأطراف التي تقوم بجمع البيانات ومعالجتها ولا تلتزم بالقانون.
ووفقًا لذلك، فقد طبقنا شفافية إضافية لمساعدة المستخدمين على الاستفادة من تلك الحقوق. باستثناء ما يحدده القانون المعمول به، فإن الحقوق المتاحة الممنوحة للأفراد هي كما يلي:
يمكنك النقر هنا إذا كنت ترغب في أي وقت في إلغاء الاشتراك في تلقي رسائل البريد الإلكتروني في المستقبل.
هذه المقالة تحتاج للمزيد من الوصلات للمقالات الأخرى للمساعدة في ترابط مقالات الموسوعة.
من المهم أيضًا ملاحظة أننا لا نسمح بتتبع سلوك الجهات الخارجية.
وأضافت : " نتوجه بالشكر للفرق الأثرية العاملة في إمارة الشارقة والتي قامت بجهودً جبارة، حيث قاموا بتجميع قطع نون الجرة عبر حملات استكشافية عدة استمرت سنوات عديدة ليكشفوا لنا ماهية هذه القطعة الأثرية الغنية بالأسرار والتي تحمل معها دلالات مهمة على تاريخ الإمارة العريق".
الحق في نقل البيانات – الحق في طلب نسخة من بياناتك الشخصية في صيغة إلكترونية، والحق في نقل تلك البيانات الشخصية لاستخدامها في خدمة تابعة لطرف آخر؛